ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط، 21 ظ…ط§ظٹ 2025 - ط§ظ„ط³ط§ط¹ط© 03:12:34 طµط¨ط§ط­ط§ظ‹
facebook twitter rss
v





العودة  

جديد مواضيع منتديات بيت العرب الجزائري
» ط¯ظˆط±ط© ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ ظˆظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط¹ط±ط¶ ظˆط§ظ„ط¥ظ‚ظ†ط§ط¹
» ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ظ…ط¯ط®ظ„ ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ظ„ظ„طھط³ظˆظٹظ‚ ظˆطھظ†ظ…ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ظٹط¹ط§طھ
» ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط³ظ… ظˆط¥ط¯ط§ط±ط© ط³ظ…ط¹ط© ظˆطµظˆط±ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط¸ظ…ط©
» ط¯ظˆط±ط© ط¯ظˆط± ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظپظ‰ ط²ظٹط§ط¯ط© ظپط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¤طھظ…ط±ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط¹ط§ط±ط¶
» ط¯ظˆط±ط© ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ طھط®ط·ظٹط· ط§ظ„ط­ظ…ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„طھط±ظˆظٹط¬ظٹط©
» ط¯ظˆط±ط© ط¥ط¹ط¯ط§ط¯ ظˆطھظ‚ط¯ظٹظ… ط§ظ„ط¨ط±ط§ظ…ط¬ ط§ظ„طµط­ظپظٹط©
» ط¯ظˆط±ط© ط¥ط¯ط§ط±ط© ط§ظ„ط£ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط§ط¯ظٹ ظˆظ…ط±ط§ظ‚ط¨ط© ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„
» ط¯ظˆط±ط© ط´ظ‡ط§ط¯ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¥ط´ط±ط§ظپ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ظ†ظٹط©
» ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ظˆط§ظ„ط³ظٹط§ط³ط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ظ†ظٹط©
» ط¬ظ„ط³ط§طھ ط­ط¯ط§ط¦ظ‚ ظپظٹ ط¬ط¯ظ‡
» ط´ط±ظƒط© طھط³ظˆظٹظ‚ ط§ظ„ط§ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
» ط³ظٹط§ط±ط§طھ ط§ظ‚ط³ط§ط· ظپظٹ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط©
» ط­ظ…ظ„ طھط·ط¨ظٹظ‚ ظپط§طھظˆط±ط© ظˆط³ط§ط¹ط¯ ظ…ط´ط±ظˆط¹ظƒ ظٹظ†ط¬ط­
» ط¯ظˆط±ط© ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚طµط§طھ ظˆطھظ‚ظٹظٹظ… ط§ظ„ط¹ط·ط§ط،ط§طھ
» ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„طھظپط§ظˆط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظ‚ظˆط¯ ط¨ظپط¹ط§ظ„ظٹط© ظˆط§ط­طھط±ط§ظپ


قسم نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-08-20, 04:38 PM   #1
hakimdima
مشرف الأقسام التعليمية


العضوية رقم : 10954
التسجيل : Jul 2016
العمر : 40
الإقامة : الجزائر
المشاركات : 6,072
بمعدل : 1.88 يوميا
الوظيفة : متعاقد
نقاط التقييم : 10
hakimdima is on a distinguished road
hakimdima غير متواجد حالياً
معلومات الإتصال :
افتراضي رسول الله والرسل السابقين

رسول الله والرسل السابقين
لا اله الا اللهعَلَّم رسول الله أُمَّتَهُ أنَّ رسل وأنبياء الله السابقين كالبناء العملاق القائم على التكامل والتعاون؛ لأداء مهمَّة واحدة، وهي توحيد الله تعالى، ومن ثَمَّ قال رسول الله : "إِنَّ مَثَلِي وَمَثَلَ الأَنْبِيَاءِ مِنْ قَبْلِي كَمَثَلِ رَجُلٍ بَنَى بَيْتًا، فَأَحْسَنَهُ وَأَجْمَلَهُ إِلاَّ مَوْضِعَ لَبِنَةٍ مِنْ زَاوِيَةٍ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَطُوفُونَ بِهِ وَيَعْجَبُونَ لَهُ، وَيَقُولُونَ: هَلاَّ وُضِعَتْ هَذِهِ اللَّبِنَةُ. قَالَ: فَأَنَا اللَّبِنَةُ، وَأَنَا خَاتِمُ النَّبِيِّينَ"[1].
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
كما أَمَرَ رسول الله أيضًا أُمَّتَه ألاَّ تُفاضل بين الأنبياء، فقال: "لا تُخَيِّرُونِي مِنْ بَيْنِ الأَنْبِيَاءِ"[2]. وعندما حدث خلاف بين مسلم ويهودي حول المفاضلة بين الأنبياء غضب رسول الله لصالح اليهودي وليس لصالح المسلم!

فقد روى أبو هريرة فقال: بينما يهوديٌّ يعرض سلعته أُعطي بها شيئًا كرهه، فقال: لا، والَّذي اصطفى موسى على البَشَرِ. فسمعه رَجُلٌ من الأنصار فقام فلَطَمَ وجهه، وقال: تقول: والَّذي اصطفى موسى على البشر. والنَّبيُّ بين أَظْهُرِنَا؟! فذهب إليه فقال: أبا القاسم، إنَّ لي ذمَّةً وعهدًا، فما بال فلانٍ لطم وجهي؟ فقال :"لِمَ لَطَمْتَ وَجْهَهُ؟!". فَذَكَرَهُ، فغضب النبي حتى رئي في وجهه، ثم قال: "لا تُفَضِّلُوا بَيْنَ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ؛ فَإِنَّهُ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَيَصْعَقُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ، ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ أُخْرَى فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ بُعِثَ، فَإِذَا مُوسَى آخِذٌ بِالْعَرْشِ، فَلا أَدْرِي أَحُوسِبَ بِصَعْقَتِهِ يَوْمَ الطُّورِ أَمْ بُعِثَ قَبْلِي؟ وَلا أَقُولُ إِنَّ أَحَدًا أَفْضَلُ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى"[3].

إن رسول الله لا يتحرَّج أن يذكر مثل هذه الحقائق، وبخاصَّة في هذا الموقف الذي فيه خلاف بين مسلم ويهودي؛ لقد تناسى رسول الله تمامًا قصَّة هذا النزاع، وتذكَّر أخاه في النُّبُوَّة موسى بن عمران ، فانبرى مدافعًا عنه رافعًا من شأنه؛ إيمانًا من رسول الله بأن الإسلام لا يفرِّق بينهم -عليهم السلام- ولا نكون مبالغين إذا قلنا: إنَّ الإسلام يُوجِب علينا أن نحبَّ الأنبياء السابقين، أكثر من حُبِّ أتباعهم لهم؛ لأن هذا الحُبَّ ركن من أركان الإيمان بالله في العقيدة الإسلاميَّة السمحة.

تعظيم النبي لأنبياء الله
لذلك نجد رسول الله يُعَلِّم أُمَّته تعظيم الأنبياء، بل ويخصُّ بالذِّكْر الزعماء الكبار للديانتين اليهودية والنصرانية، فيقول رسول الله عندما عَلِم بأنَّ اليهود يصومون يوم عاشوراء؛ احتفالاً بإنجاء الله I لموسى وبني إسرائيل من عدوِّهم: "أَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ". فصامه وأمر بصيامه[4]. كما قال رسول الله عن عيسى : "أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ فِي الأُولَى وَالآخِرَةِ"... وقال رسول الله أيضًا: "الأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ مِنْ عَلاَّتٍ[5]، وَأُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى، وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ"[6]. هكذا كان ينظر رسولُ الله إلى أنبياء الله؛ فشتَّان بين نظرة مستمدَّة من قيم الإسلام الأصيلة وغيرها من النظرات المحرَّفة القاصرة.

هذه هي مكانة هؤلاء الأنبياء الكرام في عين رسول الله ، وحتى عندما كان يتمنَّى من نبي فعلاً غير الذي فعل، كان يُقَدِّم أمنيَّته بالدعاء له؛ فتجده -مثلاً- عندما يتمنَّى أن لو كان موسى قد صبر في رحلته مع الخضر يقول: "يَرْحَمُ اللَّهُ مُوسَى، لَوَدِدْنَا لَوْ صَبَرَ حَتَّى يُقَصَّ عَلَيْنَا مِنْ أَمْرِهِمَا"[7].

وعندما رأى رسول الله أن هناك كلمة أولى من الكلمة التي قالها لوط وحكاها عنه القرآن الكريم عندما قال: {قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آَوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ} [هود: 80]، قال رسول الله : "يَرْحَمُ اللَّهُ لُوطًا، لَقَدْ كَانَ يَأْوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ"[8].

بل إن رسول الله يتجاوز الأنبياء السابقين ليمدح أتباعهم والذين ساروا على نهجهم وثبتوا على دينهم؛ فها هو ذا يمدح الراهب النصراني في قصَّة أصحاب الأخدود[9]، وها هو ذا يمدح الأعمى من بني إسرائيل الذي شكر نعمة الله تعالى[10]، وها هو يمدح جريجًا[11] ويذكر قصَّته للصحابة ولنا، وهو من عُبَّاد بني إسرائيل، وهكذا.. وإنَّ حَصْر مثل ذلك صعب جدًّا؛ لوفرته في كتب السُّنَّة النبويَّة.

وأكثر من ذلك أن رسول الله طلب من الصحابة أن يتَّخذوا الثابِتِينَ من السابقين من أصحاب الديانات الأخرى قدوةً ونبراسًا للهدى!

وانظر إلى هذا الموقف الذي يَضْرِب فيه المَثَلَ بأَتْبَاع دينٍ آخر؛ قال خبَّاب بن الأرتِّ: شكونا إلى رسول الله وهو متوسِّدٌ بردةً له في ظلِّ الكعبة؛ قلنا له: ألا تستنصر لنا؟ ألا تدعو اللهَ لنا؟ قال : "كَانَ الرَّجُلُ فِيمَنْ قَبْلَكُمْ يُحْفَرُ لَهُ فِي الأَرْضِ، فَيُجْعَلُ فِيهِ، فَيُجَاءُ بِالْمِنْشَارِ فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ، فَيُشَقُّ بِاثْنَتَيْنِ، وَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ، وَيُمْشَطُ بِأَمْشَاطِ الْحَدِيدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ مِنْ عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ وَمَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ، وَاللَّهِ لَيُتِمَّنَّ هَذَا الأَمْرَ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ لا يَخَافُ إِلاَّ اللهَ أَوِ الذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ، وَلَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ"[12].

هذه هي نظرة رسول الله للأنبياء ولأتباعهم، وهو أمر ثابت في منهج حياة رسول الله من أول بعثته، فهم لَبِنَات في صرح هائل ضخم، ولا معنى لتصارع اللَّبِنَات في البناء الواحد، إنما هو التكامل والتعاون لأداء مهمَّة واحدة، وهي توحيد الله ربِّ العالمين.

ومن ثَمَّ فإننا لا نكتفي بمجرَّد الاعتراف والإيمان بمن سبقنا من الرسل، وإنما نُوَقِّرهم جميعًا، ونجلهم، ونرفع قدرهم فوق عامة البشر، وكيف لا وقد اصطفاهم ربنا على خلقه، وجعلهم قدوة للعالمين!

د. راغب السرجاني


hakimdima غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, السابقين, رسول, والرسم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: رسول الله والرسل السابقين
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإسراء والمعراج دليل صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم علياء رحال قسم نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم 2 2015-12-21 12:58 PM
هل اخترق رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجز الزمان والمكان فى الإسراء والمعراج علياء رحال القسم الاسلامي العام 0 2015-05-24 02:45 PM
مواهب رسول الله صلى الله عليه وسلم العلية علياء رحال ركن أعلام المسلمين 0 2014-03-10 09:36 AM
من اجمل الاذكار و الادعية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم _sara_23_ قسم نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم 5 2013-08-20 06:43 PM
حكم عبارة ( إلا رسول الله ) وعبارة ( سامحني يا رسول الله ) لميس40 القسم الاسلامي العام 0 2013-05-12 11:39 AM


الساعة الآن 04:12 AM


Designed & Developed by : kakashi_senpai
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML