السياسة الاستعمارية
إذابة الجزائريون في الكيان الفرنسي. ـالإدماج:قوانين الإدماج , منع الحقوق , دعم المعمرين , الجنسية للمعمرين واليهود , مصادرةالأراضيـمظاهرها :بالقوانين , باستعمال المصلحة العامة [ مد الطرق ] , نقل الملكية للمعمرين.أساليب مصادرة الأراضي.إحلال الأوربيين محل الجزائريين بقانون الأهالي 1871 و قانون الجنسية 1865الاستيطان*نشر المسيحية , تحويل المساجد إلى كنائس , أخذ الأوقاف , إخضاع القضاء لفرنسا:التنصيرإحلال الفرنسية محل العربية , القضاء على مراكز التعليم العربي , فرنسة المحيط:الفرنسةإلحاق الجزائر بفرنسا قانون 4/11/1948 , تقسيم الجزائر إلى 3 مقاطعات:التنظيم الإداريوتميز النظام الإداري بطابع عسكري [ 1830/ 1870 ] ومدني بعد 1870 .تجدد المقاومة .اتخذت شكل جماعي و فردي. في شكل ثورات شعبية: المقاومة المسلحةحمدان خواجة بعرائض والمطالبة بالجلاء باتجاهين المحافظين والنخبة:المقاومة الفكريةـ الصحافة : جرائد مثل الجزائر و الفاروق. ـالجمعيات والنوادي : مع بداية القرن 20 ظهرت لتنمية الوعي السياسي مثل الجمعية الراشديـ ونادي صالح بأي .التحول في المقاومة.ـعوامل المقاومة الداخلية : استمرار الاحتلال , الإبادة , النظام الاستعماري , التجنيد , محو الشخصيةـجبهات المقاومة : الدفاع عن مقومات الأمة , مواجهة السياسة الاستعمارية . ـالعوامل الخارجية : الجامعة الإسلامية بزعامة جمال الدين الأفغاني , حركة الإصلاح الديني , دور الهجرة الجزائرية للمشرق وبفرنسا , موقف فرنسا ضد الحركات الوطنية , الحرب العالمية الأولى و ما صاحبها من تطورات , عودة المهاجرينـالاتجاهات السياسية : الثوري , الإدماجي , الشيوعي والإصلاحي .رد الفعل الفرنسيـ تميز موقفها من المقاومة [1919/1939] 1/ بموقف إغرائي تمثل في إصلاحات فيفري 1919لامتصاص الغضب وترضية النخبة . 2/ مشروع بلوم فيوليت : إصلاح التعليم , الزراعة ,بعض الحقوقـ رفضه المعمرون , رحبت به النخبة , تحفظت منه جمعية العلماء , رفضه نجم شمال إفريقيا .ـموقف قمعي: حل الأحزاب, النفي, الغرامات, الاحتفال بالذكرى المئوية للاحتلال.ـدور الكشافة: 1936 تنمية الحس, تطبيق شعار الجمعية, ساهمت برجالها في الثورةابن المهدي .المؤتمر الإسلامي الجزائري: 1936 ـ المطالب: إلغاء القوانين الفرنسية, المحافظة علىالشخصية , فصل الدين عن الدولة . مسار الحركة الوطنية خلال الحرب العالمية الثانية
ـ الإجراءات الاستعمارية : مع النخبة ( الإدماج و الشيوعيون ) أسلوبالملاينة و التسويف ـ مع حزب الشعب ( دعاة الاستقلال وجمعية العلماء ) مواقف متشددة .ـ نشاط الحركة الوطنية : برئاسة فرحلت عباس أصدروا بيان 10 فيفري 1943 بمطالب مستعجلة خلال الحربوأخرى مؤجلة ورفض الحلفاء هذا البيان فتكتلت الحركة الوطنية وأسست تجمعأحباب البيان والحرية 14/3/1944 ـ رد الفعل الفرنسي على البيان : زار شارلديغول قسنطينة معلنا إصدار مشروع يضمن الحقوق , وإصدار قانون حق المواطنةفي 7/3/1944 .إعادة بناء الحركة الوطنية.
ـ بمرسوم 16/3/ 1946 الذي أصدرته فرنسا لامتصاص الغضب بعد مجازر 8 ماي 1945 تشكلت الأحزاب التالية ـ الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري : أسسهفرحات عباس 3/8/1946 رفع شعار الثورة بالقانون .ـ جمعية العلماء: عادت للنشاط الإصلاحي وتوحيد الجزائري. ـ حزب الشعب: رفع الحس الثوري للشعب شارك في انتخابات المجلسة الوطنية الفرنسية وغيراسمه إلي حركة انتصار الحريات الديمقراطية.إعادة بناء الحركة الوطنية.
ـ سير الانتخابات ونتائجها : رفض ترشيح مصالي الحاج وزورت الانتخابات ورغمذلك حصل الحزب على5مقاعد ـ المنظمة الخاصة : بعد مؤتمر فيفري 1947 اقر حزبحركة انتصار الحريات الديمقراطية إنشاء المنظمة الخاصة لإعداد العملالمسلح كانت برئاسة محمد بلوزداد . ـ الموقف الفرنسي ـ الموقف الاغرائي : إصدار قانون سبتمبر 1947 رحب به المعمرون وظل حبرا على ورق بالنسبةللجزائريين ـ الموقف القمعي : رفض ترشيح عناصر من الجزائريين والتزويروحملات المداهمة والمتابعة والسجن .الحركة الوطنية والتحرر العربي.
ـ الفكر التحرري ارتبط بالبعد المغربي و العربي و الإسلامي مع الغرببقيادة عبد المالك وفي تونس بزعامة عبد العزيز الثعالبي وليبيا الآسرةالسنوسية وتطوع جزائريين في حروب الخلافة الإسلامية وفلسطين وسوريا وكانللأمير خالد دور في دعم النضال العربي وتعرف مصالي الحاج على الزعيم شكيبارسلان ونظم مصالي مع الجالية الجزائرية مظاهرات بباريس 1936 , وفضح حزبالشعب مشروع تهويد فلسطين . ـ الجامعة العربية : أعلن عزام باشا عروبة المغاربة في زيارة باريس 1946 فتوحد النضال المغربي .ـ حركة انتصار الحريات الديمقراطية : 1949 أرسلت الحركة وفدا للقاهرة لبحثتسلح المنظمة الخاصة وفي 1951 قاد مصالي نشاطا دبلوماسيا عربيا للتعريفبالقضية الجزائرية ـ جمعية العلماء : عملت على توطيد العلاقات المغربيةوالعربية ودعم فلسطين وتولى محمد البشير الإبراهيمي نشاط الجمعية في مصروالعالم الإسلامي .الظروف العامة قبيل اندلاع الثورة.
ـ الظروف الدولية: زيادة الحركات التحررية و نشاط الأمم المتحدة لتبني قضايا التحرر و انفراج العلاقاتـ الظروف في فرنسا : نتائج ح ع 2 كانت أزمة في كل المجالات وتقلص دور فرنسا أوربيا .ـ الظروف العامة في الجزائر: استمرار السياسة الاستعمارية , وظهور أزمةبحركة انتصار الحريات الديمقراطية مرت بـ4 ازمات ـ الأولى : بتراجع الحزبعن تعميم الانتفاضة ـ الثانية : المشاركة في انتخابات 1946 ـ الثالثة : قرار الحزب بحل المنظمة الخاصة بعد اكتشافها ـ الرابعة : عام 1953 بعدالاختلاف حول القيادة وانقسام الحزب الى المصاليين والمركزيين .ـ بقية الأحزاب : كانت تنتظر فرنسا لعلها تستجيب لمطالبها بعد الرسالة الموجهة لفرنسوا متيران في 19 اكتوبر 1954 .تحضير الثورة.
خلال فيفري 1954 و 31 اكتوبر 1954 كانت فترة صعبة اثر الأزمات فعمل المناضلون على :ـ تأسيس اللجنة الثورية للوحدة والعمل : 23/3/1954 للعمل على وحدة الحزبوتجميع اطارات المنظمة فتم اجتماع لجنة 22 لدراسة الأوضاع واحتواءالانقسامات . الاجتماعات السرية : 23/6/1954 لجمع قدماء المنظمة والتحضيرالعسكري وإجراء التدريب وضبط الإجراءات التنظيمية وتأسيس جبهة التحرير وجيش التحرير واقرار بيان أول نوفمبر والتقسيم الجغرافي و العسكري وتوزيعالمهام وتحديد تاريخ انطلاق الثورة والاماكن المستهدفةـ تحضير الثورة واندلاعها.
ـ الاتصالات داخليا وخارجيا : بمناضلي الحزب والمنظمة السرية ومنطقةالقبائل بكريم بلقاسم والاتصال بشخصيات فاعلة مصالي , بن خدة , محمد يزيدوبالوفد الخارجي بن بلة خارجيا كسب الدعم لتأمين طرق التسلح وتم اختياريوم الاثنين لانه ـ يصادف مولد الرسول صلى الله عليه وسلم ـ صادف عندالفرنسيين عيد القديسينـ الانطلاقة : تفجيرات , توزيع البيان , إعلان الثورة من صوت القاهرة .ـ عسكريا : إشراف بن بولعيد نظم الخلايا و جمع السلاح ونجحت المنطقةالأولى في تدشين بداية الثورة لبعد المنطقة عن الصراعات التي شهدها الحزب .ـ استراتيجيا : جغرافية المنطقة , حدودها مع تونس وليبيا , حدودها مع بقية المناطق , تعهد بن بولعيد بضمان المعارك مدة 8 أشهر .ـ ردود الفعل على اندلاع الثورة.
ـ وطنيا : شعبيا فرحة وتساؤل ثم الانخراط في الثورة ـ الأحزاب الوطنية : الدهشة والتخوف والتحق أعضاء حزب حركة انتصار الحريات بالثورة باستثناءمصالي الحاج ـ حزب الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري واصل نشاطه وشاركفي الانتخابات وفي 23/12/1955 استقال نوابه وفي 22/4/1956 حل الحزب وانظمللثورة .ـ جمعية العلماء : ساندت الثورة وانحلت الجمعية في 1956 والتحقت بالثورة .ـ الشيوعيون : واصل نشاطه ضمن المشاركة في الانتخابات الفرنسية واتخذمواقف ضد الثورة وفي 1955 حل الحزب وانضم البعض من مناضليه الى الثورة .ردود الفعل على اندلاع الثورة .
ـ رد فعل فرنسا : الارتباك والتقليل من شأن الثورة ووصفت الثوار بالخارجينعن القانون وحاولت إقناع الرأي الدولي بأسطورة الجزائر فرنسية ـ عسكريا : زيادة الإمدادات العسكرية , الإبادة , النفي , السجن , الإقامة الجبرية , التجنيد الاحتياطي .ـ رد الفعل العالمي : ساندت الدول الغربية الموقف الفرنسي , أبدى الاتحاد السوفيتي تحفظه تجاهالثورة , عربيا كانت بين التحفظ نتيجة الضغوط والتبعية باستثناء مصر التيإذاعة بيان الثورة آما الشعوب فقد ساندت الثورة وهكذا طرحت القضيةالجزائرية في مؤتمر باندونغ 1955 .ـ الثورة في عامها الأول.
ـ 54/55 مرحلة إقناع الشعب واقرار التنظيمات ومؤسسات الثورة وتقويض الكيان الاستعماري .ـ الملف الجزائري في باندونغ : وجهت الجهود للخارج لفك العزلة وتحطيم فكرةالجزائر فرنسية ففي هذا المؤتمر نالت الجبهة دعم 14 دولة منه وجهت رسالةلهيئة الأمم لتسجيل القضية الجزائرية 26/7/1955 .ـ هجوم 20 أوت 1955 : انطلقت في شمال قسنطينة من سكيكدة من أجل فك الحصارعن المنطقة 1 مواجهة قانون الطوارئ في هذه الظروف فجر زيغود يوسف هجوم 20/8/1955 .ـ أهداف الهجوم : توسيع الثورة ومواجهة سياسة فرنسا ودعم الثوار في المنطقة 1ولفت العالم بما يحدث بالجزائرـ النتائج : للثورة : تأكد شعبية الثورة ودعم الثوار بالأوراس , استقالة نواب حزب البيانـ بالنسبة للاستعمار : خيبة الأمل , تمرد وعصيان الجيش الفرنسي , ذهول المعمرين,مواصلة المجازر.ـ مؤتمر الصمام .
المؤتمر : 20/8/1956 بقرية افري أوزلاقن بواد الصومام وخرج المؤتمر بتوحيد نظام الثورة وتنظيم المجالس الشعبية وتحديد المهام .ـ قراراته : جبهة التحرير, المؤتمر الوطني , المجلس الوطني للثورة , لجنة التنسيق والتنفيذ , الحكومة المؤقتة 19/9/1958 .ـ عسكريا: الجماهيري: إلي 6 ولايات عسكرية.ـ الدرس: الجماهيري: العمال تأسيس الاتحاد العام للعمالوتم تنظيم الشباب و النساء والتجار والمثقفين لدعم الثورة .ـ المخططات الاستعماري عسكري واقتصاديا واجتماعيا.
ـعسكريا : تقوية الجيش ودعم الحلف الأطلسي وتأسيس ميليشيات مسلحةوالاستعانة بمجندي المستعمرات ,توسيع المعتقلات والسجون , واستعمال الكلابالبوليسية , واللجوء إلى مخطط شال وموريس , وتفجير قنابل نووية برقان 60/61 ـ دبلوماسيا : عزل الثورة بالضغط والمناورة إجراء و تزويرالانتخابات .ـ اقتصاديا واجتماعيا : مشروعسوستال 1955 خطة للقضاء على الثورة ـ مشروع قسنطينة 1958 ظاهره إصلاحي وفيحقيقته مشروع لهدم الثورة , ومشروع تقسيم الجزائر 1957 ( جمهورية قسنطينة , اقليم الجزائر ووهران الفرنسي , تلمسان , الصحراء ) لفصل الصحراء .الدبلوماسية الجزائرية.
ـشن حملات لتدويل القضية في مؤتمرات , باندونغ1955 والقاهرة 1957 واكرا (غانا) 1958 وطنجة 1958 ومنروفيا (ليبيريا) 1959 والقاهرة 1961 هذهالمؤتمرات دعمت القضية الجزائرية .ـمنظمات الجبهة : دعمت الجبهة ( طلاب,نساء,عمال ) ودعم وفد نسائي صيني وفيتنامي الجزائر 1957 وقدمت بلدان افرواسيوية دعمها للجزائر .ـ المفاوضات.
ـبين56 و60 جرت اتصالات حتى 16/9/1959 اعترف ديغول بحق تقرير المصيرواختلفت وجهات النظر حول : الجانب الفرنسي : عدم الاعترافبالجبهة,المجاهدين متمردين,النصر العسكري , بديل عن الجبهة ,فصل الصحراء ـالجانب الجزائري : تقريرالمصير,الجبهة ممثل شرعي ,الوحدة الترابية , السيادة .ـ جرت محادثات مولان 1960 وفشلتومحادثات لوسيرن 1961 واختلفت وجهات النظر حول : الوفد الجزائري : السيادة,وحدة التراب والشعب ,الجبهة ممثل شرعي ,وقف إطلاق النارـ الوفدالفرنسي : التجزئة,الهدنة,فصلالصحراء,طاولة مستديرة,الحكم الذاتي .واستأنفت في 7/3/1962 بايفيان وتمتوقيف القتال 19/3/1962 والاستفتاء 1/7/1962 والاستقلال 5/7/1962 .ـ الاختيارات الكبرى لاعادة بناء الدولة .
ـأوضاع عند الاستقلال : اجتماعيا : فقر, بطالة , سكن , نزوح , أمية , ـاقتصاديا : صناعة محطمة ,احتكار ثروات ـ سياسيا : نظام جمهوري , الحزبالواحد , انتخاب رئيس , ميثاق الجزائر 1964 دستور 1963 مجالس بلدية 1967ولائية 1969 ميثاق 1967 ,دستور 1976 إصلاح القوانين , ميثاق 1986 , دستور 1989 , اقرار التعددية الحمعتوهة , تخطيط أهداف التنمية , تحقيق رقي اجتماعي .ـ صناعيا : ثورة صناعية لتغيير بنية الاقتصاد , تحسين معيشة , الاستثمار , التأميم , ـ فلاحيا : الاستصلاح الزراعي ـ ماليا : العملة , البنوك ـتجاريا : تحديد سياسة تجارية مستقلة وتنويع التبادل التجاري ـ اجتماعياوثقافيا : تعميم التعليم والتكوين , محاربة الامية ,العلاج المجاني , ترقية السكن , مناصب الشغل , تحسين الأجور .ـ السياسة الخارجية.
ـخارجيا : انضمت للأمم المتحدة 1962 , دعمت حركات التحرر , دعت لنظام دولي , دعوتها لحوار شمال جنوب ـ إبعاد السياسة : تناسق , مصالح مشتركة , عدمالانحياز للمعسكرات , اتصفت سياستها بالاستقلالية والواقعية و الموضوعية .ـ الجزائر والمنظمات الدولية.
ـ انضمت للأمم المتحدة 1962 , انضمت لمنظمة الوحدة الأفريقية لانماءالعلاقات الودية وأسست النيباد 2002 لشراكة جديدة للتنمية . كما انضمتللجامعة العربية لتحقيق الوحدة العربية ومواجهة التكتلات العالمية .ـكونت في 1988 اتحاد المغرب العربي لتمتين أواصر الاخوة وصيانة استقلال دولالاتحاد وتحقيق تنمية مغاربية ـ وانضمت لمنظمة المؤتمر الإسلامي لتحقيقالتضامن التعاون الإسلامي كما أن الجزائر عضو في منظمة عدم الانحيازلتدعيم الحق وسيادة الشعوب ـ وأنضمت للدول المصدرة للبترول 1967 للتحكم فيأسواق النفط وفي 1988 انضمت لمنظمة التجارة العالمية .ـ الجزائر وبوادر النظام الدولي الجديد.ـ نظام دولي جديد هو القواعد بعد حرب الخليج 1991 دعا بوش حيث تسخرالعولمة لتسخير استراتيجية معادية لحق الشعوب في تقرير المصير سياسياواقتصاديا وتهميش الشرعية الدولية والحرب والتدخل العسكري بذريعة محاربةالإرهاب ـ موقف الجزائر هناك 3 مواقف للدول 1/ مؤيدة تعزيز دور الأممالمتحدة على رأس هذه الدول أمريكا 2/ دول رافضة : يرون أن النظامالرأسمالي استعماري يقلل من دور هيئة الأمم 3/ مواقف متفاعلة : يرونالتمييز بين الإيجابي والسلبي والتمسك بالهوية القومية والوطنية ـ وكانتالجزائر ضمن الموقف الثالث حيث طرحت لاول مرة فكرة النظام الدولي الجديدوالحوار شمال جنوب وتتطلع لنظام عالمي اقتصادي يكفل العدالة في توزيعالثروة بين الشمال والجنوب وينهي الاستغلال ويحقق الأمن والسلم ويحمي الحقوق