نتفق أن الأفكار الجامحة لسان لحالة غير مستقرة أو شبه مرضية
ولكن هناك من يرى أنها بعث للتجديد والخروج عن الروتين... ولو كان ذلك بثمن
فالتعرض للأنتقاد والتجريح ليس أمرا سهلا ولا يطيقه الجميع عادة..
لنحاول أن نجد لصاحب هذه الأفكار عذرا يسيرا..وذلك بحسن الظن أولا..فكسر الطابوا مستهجن دائما
ولكن النتيجة والعبرة في النهاية هي المرجع الحقيقي مهما كانت الحساسية من الفكرة
وأخيرا شكرا لك عزيزي الواثق بالله على هذه المتابعة..ودمت صديقا للجميع