بحث عنك حبيبى عن طائر حبنا الجريح أراه يهيمن فوق رأسي حزيناً ...
على أجنحة أحلامنا لايعرف أين الموضع ...
يقتله الالم على حب باركته المشاعر النقية الصادقة ولم يعلم من أين آتت الالام والأحزان ...
هي ذاتها رحلة البحث عن الوجود ...قدرنا ان نظل نقطع هذه الميال بحثا عن موفع دافئ جميل في زاوية من زوايا القلب نهنا فيها بالأمان..وننعم فيها بلحيظات الابداع الجميل....شكرا لك يا كاميليا