عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-05-02, 11:03 AM   #1
سيف الدين

.:: المدير التنفيذي ::.
kaizen 🌟
عالم من الحياة

 
الصورة الرمزية سيف الدين

العضوية رقم : 4
التسجيل : Sep 2012
الإقامة : Algiers
المشاركات : 7,431
بمعدل : 1.74 يوميا
الإهتمامات : التصميم، البرمجة، التنمية البشرية والذاتية،..
نقاط التقييم : 6315
سيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond repute
سيف الدين متواجد حالياً
معلومات الإتصال :
افتراضي مطالب مجتمعية لتخصيص حاويات وصناديق لرمي الجرائد و الكتب

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

مطالب مجتمعية لتخصيص حاويات وصناديق لرمي الجرائد و الكتب


دعا مجموعة من الصحفيين و النّشطاء و الأئمة إلى وضع صناديق و حاويات في
شوارع المدن و البلديات و تخصيصها لرمي الجرائد والكتب و كل ما هو مكتوب
سواء باللغة العربية أو الأجنبية ، الصحفي أحمد عليوة وهو أحد الداعمين للفكرة
قال في تصريح له للشروق " نتمنّى لو أنّ السلطات تخصص حاويات لوضع الكتب
و الجرائد " تفاديا للوقوع في " محظورات الشرعية " متمثّلة في " امتهان الكثير
من النّاس للجرائد سواء باستعمالها في أغراض شخصية كتلميع المرايا أو تغليف
الخضروات و الفواكه فضلا عن رميها في المزابل و أماكن القاذورات رغم اشتمالها
في الغالب على أسماء الله الحسنى كـ" عبد القادر" و " عبد العزيز " أو " آيات
من كتاب الله تعالى و أحاديث النّبي صلى الله عليه و آله و سلم".


الشيخ التهامي رحماني إمام مسجد بلال بن رباح في ولاية خنشلة صرّح للشروق بأنّه
" لا يجوز رمي الجرائد في المزابل و أماكن القاذورات أو حتى استعمالها للأغراض
الشخصية من مسح المرايا ووضعها تحت الأقدام عند غسل السيارات "، راجيا من
" الهيئات المعنية التدخّل بوضع حاويات لائقة بهذا الغرض" ليؤكّد على أنّ هذه الخطوة
إن تمّت لابد معها من برامج " توعية على مستوى المساجد و المنتديات " لتحسيس
المواطنين بمكانة هذا العمل و تثقيفه على المحافظة على ما خصص لذلك . ليكمل بأنّ
وفي ضل غياب هذه الأدوات حتّى الآن فعلى كل فرد " تحمّل مسؤوليته الشخصية "
بأنّ يحتفظ بهذه الجرائد و الكتب أو حرق الذي لا يحتاجه .


وفي نفس السياق أشارت النّاشطة فضيلة بن طاهر إلى التجربة الغربية في هذا الصدد
بوضع حاويات لكل نوع من النفايات سواء البلاستيك أو الزجاج أو الورق لتفادي
الروائح الكريهة و توجيهها إلى إعادة التصنيع أو " الرسكلة " ، لتوضّح أنّ هذه الفكرة
المتمثّلة في وضع حاويات للجرائد والورق إن وجدت آذانا صاغية فستكون بداية مهمّة
في طريق تحقيق التجربة الغربية في المجال .









المصدر الشروق اليومي
آخر تحديث: 2013/05/01 على 20:05


توقيع : سيف الدين
غدا كان يوما جميلا
سيف الدين متواجد حالياً   رد مع اقتباس