هُمومٌ في عِنَاقِ الروحِ
تحرقني
وأوهامٌ
تمزّق خيط إلهامي
وأجراسٌ معلّقةٌ براحلتي
لتوقظني
وتسلب درّ أحلامي
ليشهد في النوى حزني
وأغلالٌ
وأثقالٌ
ستبقي فوق أكتافي
كأشباحٍ تُحاورني
على صخرٍ
بصوتٍ من شفاه العمرِ
يلقاني
إذا ما رحت شاردة
يجوب سماء ترحالي
راقت لي